وصل مساء اليوم الاثنين المترشح محمد الشيخ محمد أحمد الشيخ الغزواني لمدينة سيلبابي عاصمة ولاية غيديماغا ونظم مهرجانا جماهيريا، قدم فيه المحاور الأساسية لبرنامجه الانتخابي.
نظم المترشح كان حاميدو بابا مساء أمس الأحد بمدينة سيلبابي عاصمة ولاية غيدماغا مهرجانا شعبيا أكد فيه أنه يحمل برنامجا طموحا للشعب الموريتاني سيحقق من خلاله العدالة الاجتماعية الحقيقية على حد زعمه .
اصدرت حملة مرشح الرئاسيات محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني مذكرة تضمنت اخر تحديث لطواقم حملته على مستوى مق
كيدي ماغا وكانت على النحو التالي:
مقاطعة سيليبابي:
المنسقية المقاطعية
المنسق :عبد القادر ولد أسليمان
الأعضاء
سيدنى سوخنى
باري يورو
ممادو خاليدو
امبوه ادياكنا
شهدة مدينة سيليبابي ظاهرة غريبة تمثلت في تفجر مياه مجهولة المصدر في حي "كاتانقولي" الضفة الغربية لطريق غوري المعبد قرب الجسر وكانت اسرة "سندوقي جرا" هي ابرز المتضررين من هذه المياه حيث ادت الي انهيار منزلهم بسبب غزرارة المياه واستمرارها لاكثر من يومين وقد زارت السلطات المحلية البيت واكدت انه لاتوجد انابيب للمياه تحت المنزل الذي انفجرت منه المياه دون
اختتم وفد من حزب تواصل برئاسة الأمين الوطني المكلف بالداخل والجاليات اكناته ولد النقره ويضم كلا من رئيس المنظمة الشبابية عالي كاسوكي و اتحادي كيدي ماغا النائب إدريسا كامرا ونائب سيلبابي محمد الامين ولد محمد.زيارته لولاية كيدي ماغا بمحطة ولدينج وكان الوفد قد وصل مساء الاثنين إلى ولاية كيدي ماغا حيث نظم لقاء جماهيريا في مدينة سيلبابي حضره جمع
نظم زوال اليوم في المتحف الوطني بنواكشوط العشرات من ابناء قرية "انجاجبني" و بعض أهالي ضحايا قارب الهجرة السرية الذي غرق يناير الماضي قرب السواحل الاسبانية نشاطاً للتوعية بمخاطر الهجرة غير الشرعية.
اعرب عدد من معاودي مستشفي ولدينج عن استيائهم من القرار اللا انساني للطبيب الرئيسي بالمقاطعة الدكتور ممدو بال المتمثل في الزيادة المجحفة لتسعرة الفحوص والادوية للنساء الحوامل من 5500 الي 9000 اوقية اضافة الي اجبارية دفع ثمن كل الفحوص والادوية والولادة بعدما كانت المنظمة العالمية فورفي تتولي كل تلك التكاليف وحتي تكاليف نقل الحالات الحرجة الي سليبابي ف
تمكنت قوات الامن امس من اعتقال اعضاء المنظمة التي سلبت العشرات من المواطنين ملايين الاوقية في مسابقة وهمية ويحسب مصادر ولدينج انفو فان فرقة الدرك بمركز لكصيبة للاداري هي من اوقفت العصابة وسلمتهم لفرقة الدرك بولدينج للتحقيق معهم واحالتهم الي العدالة
وكانت هذه المنظمة قد نشطت في ولاية كيديماغا لمدة اسابيع قبل ان تتوجه لولاية كوكل.
تمكنت في مايشتبه انها عصابة مشكلة من اجانب وموريتانيين من الاحتيال علي مئات المواطنين بمقاطعة ولدينج والبلديات والقري المجاورة باجراء مسابقات يسلمون خلالها وصل يفيد ان المتسابق نجح مقابل مبالغ مالية يستلموها من الضحية مع تاكيدهم ان الشخص الفائز سيرجعون له نقودة في نهاية المسابقة وقد تم احصاء حتي الان 9 ملايين اوقية قديمة ولايزال المبلغ في ازياد.